أخذ الثمن، و قلب الشیء على ما ذکره صرف الشیء من وجه إلى وجه، و التقلیب مبالغة فیه و التقلب قبوله فتقلب القلوب و الأبصار تحول منها من وجه من الإدراک إلى وجه آخر.
«یَهْدِی اللَّهُ» إلخ، و المال واحد، و من المتیقن من هذه البیوت المساجد فإنها معدة لذکر اسمه فیها ممحضة لذلک، و قد قال تعالى: «وَ مَساجِدُ یُذْکَرُ فِیهَا اسْمُ اللَّهِ کَثِیراً»:
قوله تعالى: «یُسَبِّحُ لَهُ فِیها بِالْغُدُوِّ وَ الْآصالِ رِجالٌ» إلى آخر الآیة. تسبیحه تعالى تنزیهه عن کل ما لا یلیق بساحة قدسه، و الغدو جمع غداة و هو الصبح و الآصال جمع أصیل و هو العصر، و الإلهاء صرف الإنسان عما یعنیه و یهمه، و التجارة على ما قاله الراغب: التصرف فی رأس المال طلبا للربح. قال: و لیس فی کلامهم تاء بعدها جیم غیر هذا اللفظ. و البیع على ما قال: إعطاء المثمن
- سجده بر حضرت آدم
- علم حضرت آدم
- توبه حضرت آدم
- حضرت آدم و حوا
ثبت دیدگاه